مقارنة بين سيرة حورس والمسيح

مقارنة بين سيرة حورس والمسيح

ـ ولد حورس من عذراء (هناك شكوك حول هذه المعلومة)، كما ولد يسوع من عذراء
ـ حورس هو الإبن الوحيد، الذي أنجبه الإله أوزيريس. يسوع هو الإبن الوحيد لله ( تعالى الله ) ( بواسطة الروح القدس)
ـ الأم التي حملت حورس هي ميري Meri، مقابل مريم (ماريا) أم يسوع
ـ الأب الذي تكفل برعاية حورس كان إسمه سب Seb (Jo- Seph )، وليسوع كان يوسف
ـ كلاهما يعود لأصول ملكية (يوسف النجار ينتمي لنسل الملك داوود)
ـ ولد حورس في مغارة ، كذلك يسوع في مغارة أو إسطبل
ـ تمت البشارة من خلال ملاك أخبر الأم إيزيس بولادة حورس، أيضا بواسطة ملاك أخبر مريم بولادة يسوع
ـ علامات الولادة للأول بواسطة نجمة الصباح، وللثاني بواسطة نجم الشرق
ـ تاريخ الولادة: دأب المصريون القدماء، وقت الإنقلاب الشتوي 21 ديسمبر، على عرض طفل (يمثل حورس) في مذود (محمل)، ثم يطوفون به في الشوارع.
يُحتفل يوم 25 ديسمبر، بميلاد يسوع، وتم إختيار التاريخ ليطابق ميلاد ميثرا، حيث إقتران الشمس مع ديونيسوس
ـ شهود الميلاد: في كلا الحالتين كانوا من الرعاة
ـشهود أتوا بعد الميلاد: ثلاثة من آلهة الشمس في حالة حورس، وثلاثة من الحكماء (المجوس) في حالة يسوع
ـ هيروت Herutحاول قتل الطفل حورس. هيرودس (ملك اليهودية) حاول قتل يسوع
ـ ردود الفعل على التهديدات: الإله تهات قال لأم حورس: تعالي أيتها الإلهة إيزيس، وإختبئي مع طفلك. الملاك أخبر يوسف: إنهض وخذ الطفل وأمه واهرب إلى مصر
ـ في كلا الحاليتن إنقطعت السيرة بين عمر 12 و30 سنة
ـ مكان العماد: في نهر إريدانوسEridanus لحورس، وفي نهر الأردن ليسوع
ـ كان سنّ العماد لكليهما ثلاثين عاما
ـ إسم المُعمّد: للأول كان أنوب، وللثاني يوحنا المعمدان
ـ مصير المُعمّد: كلاهما قُطع رأسه
ـ تعرض حورس للغواية (التجربة) في صحراء أمنتا بواسطة خصمه اللدود "ست" وهو الصيغة القيمة ل Satan الشيطان العبري. أيضا تمت تجربة يسوع على جبل في صحراء فلسطين، بواسطة الشيطان
ـ كلاهما إنتصر على غواية الشيطان
ـ عدد تلامذة حورس إثنا عشر (هناك شكوك في المعلومة) وهم نفس عدد تلامذة يسوع
ـ من معجزات حورس:المشي على الماء، طرد الأرواح الشريرة، شفاء المرضى، إعادة بصر العميان، وتهدأة هيجان البحر. يسوع أيضا مشى على الماء وطرد الأرواح النجسة، وشفا المرضى وأعاد النور للعميان، وأمر البحر: سلاما كن هادئا.
ـ حورس أقام أباه الميّت أوزيريس من القبر، يسوع أقام عازر (اليعازر) من القبر
ـ في مدينة "حنو" المصرية جرت الشعائر السنوية لموت ودفن وقيامة حورس. العبرانيون أضافوا متعلقا لفظيا "بيت" فأصبحت "بيت حنو أو حنين" كما في إنجيل يوحنا 11 وهي إسم البلدة التي أقيم فيها عازر من الموت
ـ "عازر" هو تحوير لإسم اوزيريس أب حورس
ـ أهم مواعظ حورس ويسوع كانت: موعظة الجبل
ـ كلاهما مات مصلوبا
ـ كلاهما صُلب بين إثنين من اللصوص
ـ كلاهما أودع القبر
ـ حورس نهض وقام من الموت بعد ثلاثة أيام، وكذلك الأمر فقد صُلب يسوع يوم الجمعة وقام يوم الأحد (بعد حوالي 38 ساعة من موته)
مطابقة الصفات بين حورس ويسوع:
حورس: نُظر إليه كشخصية ميثولوجية، ومخلص للبشرية، وإنسان ـ إله ، رعت طفولته إيزيس، ولقبه كان "كرست" Krst (المسيح) ، ومن أسمائه: الراعي، خروف الإله، خبز الحياة، إبن الإنسان، الكلمة، صيّاد السمك، الحارس، وربط مع برج السمكة، وأهم رموزه هي: السمكة، والعنب، وعصا الراعي
يسوع: نُظر إليه كإنسان ـ إله، ومخلص للبشرية، رعت طفولته العذراء مريم. لقبه المسيح، ومن أسمائه: الراعي، خروف الإله، خبز الحياة، إبن الإنسان، الكلمة، صيّاد السمك، الحارس. وأهم رموزه هي: السمكة، والعنب، وعصا الراعي
عقيدتا حورس ويسوع:
1ـ عن خصائص الخلاص، يوم الدينونة يقول حورس: أنا أطعمت الجياع خبزا، وسقيت العطاش ماءا وكسيّت العراة، وأعطيت قاربا لمن تحطمت مراكبهم. أنا حورس العظيم، أنا سيد الضوء، أنا المنتصر، أنا وراث الأبدية، أنا الذي يعرف مسالك السماء، أنا أمير الأبدية، أنا حورس الذي المستمر إلى الأبد. والأبدية هي إسمي، أنا مالك خبز "أنو" وخبز السماء مع رع
2ـ أما خصائص عقيدة يسوع فتقول على لسان (متى35 :25): كنت جائعا وأعطيتموني لحما، كنت عطشانا وسقيتموني، كنت غريبا وأسكنتموني، عريانا وكسيتموني.
أنا نور العالم أنا الطريق إلى الحقيقة والحياة، قبل أن يكون إبراهيم كنت. يسوع المسيح، هو في الأمس واليوم ودائما، أنا الخبز الحيّ الذي نزل من السماء (إنجيل يوحنا)

هذا صدفة طبعا ... الجميل ما يلي :
أتيس في اليونان
كريشنا في الهند
ميثرا من بلاد فارس

و المدهش هي نفس صفات المسيح عيسى كما يدعون
كلهم ولدوا بالخامس و العشرون من شهر 12 .. من امرأة عذراء .. كان لديهم 12 تلميذ تم صلبهم و بعثوا بعد ثلاثة ايام
صدفة ؟؟؟؟؟

***********************


***********************

تعليقات