التشابة بين أتلانتس و أمريكا و النهاية قد تكون واحدة

التشابة بين أتلانتس و أمريكا و النهاية قد تكون واحدة

تتشابة قارة أتلانتس و أمريكا في أشياء كثيرة منها التقدم العلمي الرهيب و الغناء الفاحش و الأزدهار الا ما يهمني هو تشابهما في شئ قد سبب لأتلانتس الفناء و سوف يسبب لأمريكا الشئ نفسه فأنا مؤمن منذ زمن بأن نهاية أمريكا سوف تكون بأيديها و ليس بأي شئ أخر.




 نعود الى وجه الشبه مع ما عرف عن أتلانتس من تقدم في المعيشة و سبل الحياة المرهفة و التقدم المعماري و الحربي فهي أيضا من تقدمها العلمي الرهيب قد توصلت الى التحكم في الطبيعة كما جاء في كتابات أفلاطون عنها و الذي أخذه من الفراعنة عندما كان يتعلم في مصر ذكر أنهم كانوا يتحكمون في المطر و الزلازل بسبب تقدمهم العلمي الا أنه في يوم من الأيام حدث خطأ فأنفجر كل المخزون لديهم من هذه القوة على كلام أفلاطون و قد تسبب هذا في حدوث زلازل و أعاصير و علو للموج حتى غرقت و حدث ما حدث و أختفت .
و أمريكا التي هي الأن أكبر و دولة و أكثرهم تقدما علميا و مع محاولاتهم المستمرة في التنبأ بالظواهر الطبيعية و تتبعها و كان الهدف الأولي لها هو تجنب أثارها السلبية و المدمرة الا أنهم كعادتهم تغيرت عقيدتهم لمحاولة السيطرة عليها لأستخدامها عسكريا لأخضاع الدول أو لألحاق الضرر ببعضها و كانت أمريكا قد قامت بعمل تجارب فعليه عن الزلازل و قد نتج عن أحدى هذه التجارب منذ سنزات عن وقوع زلزال مدمر في جزر تاهيتي التي هي بعيدة عن حزام الزلازل و الذي قال عنه العلماء أنه غريب و ليس منطقي

و أيضا مع ظهور غاز الكيمتريل و حقيقة أن أمريكا أصبحت تمتلك هذا العلم بكل أنواعه ليس الكيمتريل فقط المسبب للأمطار و الأعاصير و تستغله في أراضيها لمصلحتها و في أراضي الأخرين لتدميرهم و قد جربته في بلاد كثيرة منها تاهيتي و اليابان و روسيا

هذا يقودنا أن التاريخ لابد أن يعيد نفسه كما عودنا و لسوف تنتهي أمريكا بهذا العلم الذي وصلت له و سوف تكون فيه نهايتهم و أرتقبوا أنا معكم لمرتقبون



***********************


***********************

تعليقات